هناك العديد من أنواع القطط في العالم، وتنقسم إلى قطط منزلية وأخرى برية، ولكل نوع خصائصه وشكله المميز. إليك أشهر الأنواع:
القط الفارسي (Persian Cat)
طويل الشعر وناعم.
هادئ وودود.
القط السيامي (Siamese Cat)
عيونه زرقاء لامعة.
يتميز بصوته العالي وطباعه الاجتماعية.
القط الشيرازي
يشبه الفارسي لكنه أصغر حجمًا.
محب للهدوء والراحة.
القط الماين كون (Maine Coon)
ضخم الحجم وكثير الشعر.
ذكي ومرح ويحب اللعب.
القط البنغالي (Bengal Cat)
يمتلك فراء منقط يشبه النمر.
نشيط جداً ويحب الحركة.
القط الروسي الأزرق (Russian Blue)
رمادي مائل للأزرق بعيون خضراء.
هادئ وخجول.
القط البريطاني قصير الشعر (British Shorthair)
ممتلئ الجسم بفرو كثيف.
هادئ ويحب العائلة.
القط أبو الهول (Sphynx Cat)
عديم الشعر تقريبًا.
ودود ويحب الدفء.
تربية القطط من أجمل الهوايات، فهي حيوانات أليفة وذكية وسريعة التعلق بأصحابها، لكنها تحتاج إلى عناية خاصة لتعيش بصحة جيدة. إليك أهم النقاط حول تربية القطط:
-
وفر مكانًا دافئًا ومريحًا للنوم.
-
ضَع لها صندوقًا رمليًا (Litter box) للنظافة وقم بتنظيفه بانتظام.
-
أعطِها طعامًا متوازنًا:
-
طعام جاف (Dry food).
-
طعام رطب (Wet food).
-
-
يمكن تقديم الدجاج المسلوق أو السمك بدون ملح أو توابل.
-
تجنب الشوكولاتة، البصل، العنب، والعظام الصغيرة لأنها سامة للقطط.
-
نظّف فراءها بفرشاة خاصة لتقليل تساقط الشعر.
-
استحمام القطط ليس دائمًا ضروريًا، يكفي عند الاتساخ أو وجود طفيليات.
-
قص أظافرها كل فترة لتجنب الخدوش.
-
زيارة الطبيب البيطري ضرورية كل فترة.
-
التطعيمات الأساسية تحميها من الأمراض (مثل السعار، والكاليسي، والبارفو).
-
علاج ضد الديدان والبراغيث بانتظام.
-
القطط تحب اللعب والركض، وفر لها ألعابًا صغيرة (كرة، فأر مطاطي، خيط).
-
اللعب يساعدها على تفريغ طاقتها ومنعها من إتلاف الأثاث.
-
تعامل معها بلطف، فهي حساسة جدًا.
-
لا تصرخ أو تضربها، بل استخدم أسلوب التدريب الإيجابي.
-
القطط تحب الروتين، فحافظ على مواعيد الطعام واللعب.
-
تقليل التوتر والقلق بفضل صوت الخرخرة.
-
محاربة الشعور بالوحدة والاكتئاب.
-
رفع مستوى السعادة وتحسين المزاج.
-
توفير دعم عاطفي وونس في البيت.
-
خفض ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
-
تقوية المناعة، خصوصًا لدى الأطفال.
-
المساعدة على النوم بعمق وراحة.
-
خرخرة القطط تساعد على شفاء العظام والأنسجة بسرعة أكبر (حسب دراسات).
-
تعليم الأطفال المسؤولية والرحمة.
-
القطط نظيفة وتستخدم صندوق الفضلات بنفسها.
-
تساعد على إبعاد الفئران والحشرات.
-
تقرّب بين الناس الذين يشاركون نفس الاهتمام بالقطط.
-
انتقال بعض الأمراض مثل:
-
داء المقوسات (Toxoplasmosis) خاصة للحوامل.
-
بعض أنواع الحساسية بسبب شعر القطط.
-
البراغيث والديدان إذا لم تتم العناية بالنظافة والعلاج.
-
-
خدوش وعضات القطط قد تسبب التهابات جلدية إذا لم تُعالج.
-
تساقط الشعر في أرجاء البيت.
-
خدش الأثاث والستائر إذا لم يتم تدريب القطط أو قص أظافرها بانتظام.
-
روائح غير مرغوبة إذا لم يُنظف صندوق الفضلات بانتظام.
-
مصاريف الطعام، الرمل (Litter)، التطعيمات، والعلاج البيطري.
-
شراء ألعاب أو مستلزمات خاصة لتقليل تخريب الأثاث.
-
تحتاج إلى وقت للرعاية واللعب، وإلا قد تُصاب بالملل والسلوكيات المزعجة.
-
السفر أو الغياب الطويل يصبح صعبًا لأن القط يحتاج إلى من يهتم به.
-
الاهتمام بالنظافة الدورية.
-
متابعة التطعيمات والعلاج البيطري.
-
عدم السماح للقطط بالدخول إلى أماكن إعداد الطعام.
-
تدريبها منذ الصغر على السلوكيات الصحيحة.
-
نشر الوعي حول حقوق القطط وضرورة العناية بها.
-
تشجيع تبني القطط المشردة من الملاجئ.
-
التوعية بأهمية التطعيمات والعناية الصحية.
-
الاحتفاء بالعلاقة المميزة بين الإنسان والقطط عبر التاريخ.
-
منظمات الرفق بالحيوان تنظم حملات تبني ورعاية.
-
نشر صور وفيديوهات للقطط على وسائل التواصل الاجتماعي للاحتفال بها.
-
نصائح للمهتمين بكيفية الاعتناء بالقطط في البيوت.
🔸 بالمناسبة، هناك أيضًا:
-
اليوم الوطني للقطط في بعض الدول (مثل أمريكا يوم 29 أكتوبر).
-
اليوم العالمي للقطط السوداء يوم 27 أكتوبر.
-
البصر: ترى بوضوح في الإضاءة المنخفضة أفضل من الإنسان بستة أضعاف، مما يساعدها على الصيد ليلًا.
-
السمع: أذن القط تتحرك بزاوية 180° وتسمع ترددات عالية لا يسمعها الإنسان.
-
الشم: تمتلك حوالي 200 مليون خلية شمية (أكثر من الإنسان بكثير).
-
تمتاز بليونة أجسامها بفضل العمود الفقري المرن.
-
يمكنها القفز لارتفاع يعادل 6 أضعاف طولها.
-
عند السقوط من علوّ تستعمل خاصية تصحيح الوضع (Righting reflex) لتسقط على أقدامها غالبًا.
-
الخرخرة: تصدر صوتًا مميزًا عند الراحة أو طلب الحنان، وله تأثير مهدئ على الإنسان.
-
الفضول: تحب استكشاف كل جديد من أماكن وأشياء.
-
التواصل: تستعمل لغة الجسد (حركة الذيل، الأذن، العينين) للتعبير عن مشاعرها.
-
تمتلك أسنان حادة مصممة لافتراس اللحوم.
-
مخالبها قابلة للسحب (Retractable claws) لحماية نفسها ولتسلق الأشجار.
-
لها لسان مغطى بنتوءات صغيرة تساعدها على تنظيف فرائها وأكل اللحوم.
-
قادرة على تمييز الأصوات والوجوه.
-
يمكنها التعلم من التجارب وحفظ الروتين اليومي (مواعيد الطعام أو النوم).
-
تستخدم أصوات مختلفة للتواصل مع البشر، مثل المواء بدرجات متنوعة.
- عامها الأول يعادل 15 سنة من عمر الإنسان نعم القطط تنمو بسرعة كبيرة في أيامها الأولى أي أن القطة التي بلغت سنة من عمرها تكون في عمر أخوك المراهق الذي أقفل 15 سنة من عمره أيضا و عندما تقفل قطتك سنتها الثانية فهي تكون مثل شاب ب 24 سنة و بعد إكمالها لسنتها الثانية تكون كل سنة من عمرها تعادل 4 سنوات من عمر الإنسان و هذه المعلومات ليست من تأليفي بل هي معلومات علمية دقيقة.
- تسمع القطط أشياء لا يمكن للإنسان سماعها، إن سمع القطط يعتبر أقوى من سمع الإنسان حيث تسمع أصوات لا يمكن للأذن البشرية إلتقاطها، إن هذه الخاصية تجعلها تتميز على فرائسها عندما تكون في الغابة لوحدها حيث تستطيع إلتقاط الأصوات التي تصدرها القوارض و الطيور و هذا يجعلها تتفوق عليهم و تنقض عليهم بسهولة.
- لا تستطيع القطط رؤية المنطقة تحت أنفها على الرغم من أن القطط معروف عليها أنها تمتاز برؤية قوية فهي لديها منطقة عمياء لا تستطيع رؤيتها أبدا و أن هذا عادة لا يسبب لها أية مشاكل لأن معظم فرائسها تكون مباشرة أمامها تماما و ليست في نطاق المنطقة العمياء.
- لا تمتلك رموشا في عيونها، لا يختلف إثنان حول جمالية عيون القطط لاكن القليل من الناس يلاحظ أن ليست للقطط رموش في عيونها، إن انعدام الرموش يجعل عيونها بارزة أكثر و القطط لا تحتاج إليها لأن وجهها مشعر بالكامل.
- تقضي القطط 70 في المئة من حياتها نائمة، النوم نشاط القطط المفضل و يرجع أصل حبها للنوم أجدادها التي كانت تعيش في البرية حيث أن أجدادها كانت تنام لمدة طويلة من أجل توفير طاقتها ليلا للصيد ليلا و هذه العادة لازالت القطط المنزلية محافظة عليها إذ إن بعض القطط قد تنام حتى 20 ساعة في اليوم.
- قد تمتلك القطط أكثر من 5 أصابع، إن القطط الطبيعية تمتلك 5 أصابع أمامية بينما تمتلك 4 أصابع في كل قدم خلفية أي أنها تمتلك في المجموع 28 إصبعا و لاكن هناك حالات كثيرة تكون فيها القطط تمتلك أكبر من هذا الرقم بكثير.
- تستطيع تحريك أذنها بمرونة كبيرة، إن القطط تمتلك 32 عضلة في كل أذن من آذانها و هذه العضلة تمنحها القدرة على تدوير أذنيها إلى إتجاه مصدر الصوت و ذلك من أجل إلتقاطه بشكل جيد، فلا تتعجب عندما ترى قطتك تدور أذنها 180 درجة.
تعليقات
إرسال تعليق