الصرصور يُعتبر من أكثر الكائنات الحية قدرة على البقاء والمقاومة في العالم، ولديه مجموعة من الخصائص الفريدة التي تجعله مثالًا حيًا على "النجاة تحت الظروف القاسية". إليك أهم النقاط التي تبرز قدرة الصرصور على البقاء والمقاومة:
الصرصور يمكنه أن يعيش لعدة أيام دون رأسه!
ذلك لأن أجهزته الحيوية (مثل التنفس) لا تعتمد على الرأس، بل على فتحات في الجسم تُسمى "الثغور التنفسية". يموت فقط بسبب نقص الماء، وليس لأنه فقد الرأس.
الصرصور يستطيع تحمّل إشعاعات نووية بمستويات تفوق قدرة الإنسان بأضعاف.
هذا بسبب بطء انقسام خلاياه مقارنة بالبشر، ما يجعله أقل تأثرًا بالإشعاع المؤين.
-
يستطيع العيش بدون طعام لمدة شهر.
-
ويمكنه البقاء بدون ماء لأسبوع تقريبًا.
-
يمكنه أيضًا النجاة في درجات حرارة منخفضة أو عالية جدًا.
الصرصور يتكاثر بسرعة كبيرة، إذ تضع أنثى الصرصور بيضة واحدة قد تحتوي على 30 إلى 40 جنينًا، وبعض الأنواع تضع مئات البيوض في حياتها.
-
يتميز بردود فعل سريعة جدًا عند الإحساس بالخطر.
-
له جهاز عصبي بسيط لكنه فعال يسمح له بالهرب بسرعة تصل إلى 5 كم/س.
الصراصير قارتة (omnivores)، وتأكل كل شيء تقريبًا: أوراق، خشب، ورق، بقايا طعام، وحتى صراصير أخرى، مما يجعلها قادرة على البقاء في أماكن نادرة الغذاء.
الصرصور مثال على النجاة القصوى في الطبيعة، إذ يجمع بين البنية الجسدية البسيطة والمقاومة العالية، مما يجعله من أقدم الكائنات الحية على الأرض، ويُعتقد أنه عاش منذ أكثر من 300 مليون سنة.
الصرصور ينتمي إلى رتبة الصراصير (Blattodea)، ويتميز بجسم مسطّح وبيضاوي الشكل، مما يساعده على التسلل إلى الأماكن الضيقة بسهولة. وإليك التفاصيل:
-
الشكل: بيضاوي ومفلطح من الأعلى إلى الأسفل.
-
اللون: يتراوح بين البني الفاتح إلى البني الداكن أو الأسود حسب النوع.
-
الطول: يختلف من نوع لآخر، ويتراوح ما بين 1 إلى 8 سنتيمترات.
-
صغير ومثلث الشكل، موجّه نحو الأسفل.
-
يحتوي على:
-
عينين مركبتين كبيرتين توفران له رؤية واسعة.
-
قرني استشعار طويلين ورفيعين يُستخدمان في الشم واللمس والتوازن.
-
فم قارض مكوّن من فكوك قوية تمكّنه من مضغ المواد الصلبة.
-
-
الصدر مكوّن من ثلاث حلقات.
-
يغطي البرونوتوم (لوح صدري يشبه الدرع) جزءًا من الرأس ويعطيه مظهرًا مدرّعًا.
-
لدى معظم الصراصير زوجان من الأجنحة:
-
الزوج الأمامي: يُسمى التيغما (tegmina)، صلب ويُستخدم للحماية.
-
الزوج الخلفي: رقيق وشفاف ومطوي تحت الأجنحة الأمامية.
-
-
بعض الأنواع لا تطير رغم امتلاكها أجنحة، بينما البعض الآخر يطير لمسافات قصيرة.
-
مكوّن من عدة حلقات.
-
يحتوي على زوائد حسية خلفية تُسمى السيرسي (cerci)، تُستخدم لاكتشاف الحركة من الخلف.
-
في الذكور، قد توجد زوائد تناسلية خارجية مميزة.
-
لديه ثلاثة أزواج من الأرجل، واحدة على كل جزء صدري.
-
الأرجل طويلة ومفصلية وقوية.
-
الأرجل مغطاة بأشواك صغيرة وتصلح للجري السريع والتسلق.
الصرصور مهيأ تشريحيًا للبقاء في البيئات القاسية، بجسمه المدرّع، وأرجله السريعة، وحواسه القوية. رغم بساطة تركيبه، إلا أنه يُعد من أكثر الحشرات نجاحًا من حيث الانتشار والتكيف.
الصراصير حشرات منتشرة في جميع أنحاء العالم، وتعيش في جميع القارات تقريبًا باستثناء القارة القطبية الجنوبية.
ويُعتقد أن أصولها تعود إلى المناطق الاستوائية والرطبة، ولكن مع الوقت تطورت لتتأقلم مع بيئات مختلفة.
-
توجد بكثرة في:
-
المناطق الحارة والرطبة (مثل الغابات المدارية).
-
المدن والقرى حيث تجد مأوى وغذاء.
-
داخل المنازل والمباني والمجاري.
-
الصراصير تبحث دائمًا عن بيئات دافئة، مظلمة، ورطبة، وغنية بالمصادر الغذائية.
تتكيف بسرعة مع البيئة المحيطة، وتفضل الأماكن التي تؤمن لها الحماية والغذاء والماء.
المطابخ والحمامات
خلف الثلاجات والفرن.
تحت الأحواض.
داخل خزائن الطعام.
أنظمة الصرف الصحي والمجاري
حيث الرطوبة والظلام وفضلات الطعام.
مستودعات النفايات ومناطق القمامة
أماكن غنية ببقايا الطعام العضوي.
الأقبية والأنفاق والأماكن المغلقة
خاصة في المدن، حيث لا يُزعجها البشر كثيرًا.
الخزائن والأثاث المهجور
أماكن توفر الظلام والدفء.
من أهم ما يميّز الصرصور هو قدرته العالية على التكيّف:
-
يعيش في البيوت النظيفة أو القذرة على حد سواء.
-
يمكنه العيش في الصحارى أو الغابات أو المدن.
-
يتأقلم بسهولة مع البيئات الصناعية والزراعية.
هناك أنواع من الصراصير تعيش في الطبيعة فقط، ولا تدخل بيوت البشر، مثل بعض الأنواع التي تعيش تحت الأشجار أو بين أوراق النباتات المتحللة.
رُصد أكثر من 4600 نوع من الصراصير في العالم، لكن عددًا قليلاً منها يتواجد في البيئات المنزلية ويشكل مصدر إزعاج للإنسان. إليك أبرز الأنواع:
-
الاسم العلمي: Periplaneta americana
-
الحجم: 4–5 سم (من أكبر الأنواع المنزلية)
-
اللون: بني محمر
-
البيئة المفضلة: الأماكن الدافئة والرطبة (كالمجاري والمطابخ)
-
القدرة على الطيران: نعم، يمكنه الطيران لمسافات قصيرة
-
الانتشار: واسع الانتشار عالميًا، خاصة في المدن
-
الاسم العلمي: Blattella germanica
-
الحجم: 1.3–1.6 سم
-
اللون: بني فاتح مع خطين داكنين على الصدر
-
البيئة المفضلة: المطابخ والحمامات وخلف الأجهزة
-
الانتشار: من أكثر الأنواع انتشارًا داخل المنازل
-
الطيران: لا يطير
-
الاسم العلمي: Blatta orientalis
-
الحجم: 2.5–3 سم
-
اللون: أسود أو بني داكن
-
البيئة المفضلة: الأماكن الباردة والرطبة (كالمجاري والسراديب)
-
الحركة: بطيء نسبيًا مقارنة بالأنواع الأخرى
-
الطيران: لا يطير
-
الاسم العلمي: Supella longipalpa
-
الحجم: 1.3–1.5 سم
-
اللون: بني فاتح مع شريطين عرضيين بلون أفتح
-
البيئة المفضلة: الأماكن الجافة والدافئة، خلف الصور والأثاث
-
الانتشار: أقل شيوعًا من الأنواع السابقة
-
الطيران: الذكور يمكن أن تطير
-
الاسم العلمي: Gromphadorhina portentosa
-
الحجم: يصل إلى 7.5 سم
-
اللون: بني داكن
-
البيئة: غابات مدغشقر
-
التميّز: يُصدر صوت "هسيس" عند التهديد
-
غير ضار ويُربّى أحيانًا كحيوان أليف أو لأغراض علمية
الصراصير تُعد من الحشرات القارتة (Omnivorous)، أي أنها تأكل كل شيء تقريبًا، سواء كان مصدره نباتيًا أو حيوانيًا، مما يجعلها قادرة على النجاة في بيئات فقيرة بالغذاء.
-
أوراق النباتات المتحللة
-
الخشب المتعفن
-
الفطريات
-
جثث الحيوانات
-
بقايا الحشرات الأخرى
-
فضلات الكائنات الحية
-
بقايا الطعام (الخبز، السكر، الزيوت، اللحوم...)
-
الفواكه والخضروات
-
الورق والكرتون
-
الشعر والأظافر
-
الصابون ومعجون الأسنان
-
الغراء والجلد وحتى الملابس!
-
الصراصير تنشط ليلاً للبحث عن الطعام.
-
تعتمد على حاستي الشم واللمس لاكتشاف الغذاء.
-
تتغذى على كل ما يمكنها هضمه، حتى المواد غير العضوية أحيانًا.
-
يمكنه العيش على كميات ضئيلة جدًا من الطعام.
-
إذا لم يتوفر طعام، قد يلجأ لأكل صراصير ميتة أو حتى صراصير أخرى (سلوك يُعرف بالافتراس أو أكل النوع).
-
الصرصور يستطيع البقاء حتى شهر تقريبًا دون طعام،
لكن لا يستطيع العيش أكثر من أسبوع بدون ماء.
تنوع غذاء الصراصير يجعلها ناقلًا خطيرًا للأمراض، إذ قد تنتقل البكتيريا من الأماكن الملوثة التي تأكل فيها إلى طعام الإنسان.
الصرصور حشرة غير متطلبة في غذائها، تأكل كل ما تجده تقريبًا، من المواد العضوية إلى غير العضوية، وهذا أحد أسباب انتشارها الواسع وصعوبة التخلص منها.
رغم أن الصراصير تبدو حشرات بدائية، فإنها تُظهر سلوكًا جماعيًا واجتماعيًا ذكيًا إلى حدٍّ كبير، يساعدها على النجاة والتكاثر والانتشار.
-
الصراصير كائنات اجتماعية، تعيش غالبًا في مجموعات.
-
تتجمع في أماكن مظلمة ودافئة حيث تتوفر الرطوبة والطعام.
-
تبعث إشارات كيميائية تُسمى الفيرمونات للتواصل مع بعضها.
-
فيرمونات التجمع: تجذب صراصير أخرى إلى نفس المكان.
-
فيرمونات التزاوج: تستخدمها الإناث لجذب الذكور.
-
ليلية النشاط: تنشط أساسًا أثناء الليل للبحث عن الطعام.
-
تجنب الضوء: تهرب بسرعة من الضوء، لذلك نادرًا ما تُرى في النهار.
-
تعتمد في حركتها على قرون الاستشعار لالتقاط الروائح والاهتزازات.
-
لديها ردود فعل سريعة جدًا، مما يساعدها على الهرب من التهديدات.
-
لا تهاجم الإنسان، لكنها قد تلسع أو تعض في حالات نادرة جدًا (عندما تكون جائعة جدًا).
-
تختبئ في شقوق صغيرة جدًا يصعب الوصول إليها.
-
يمكنها التأقلم مع بيئات مختلفة: رطبة، جافة، باردة، أو حارة.
-
تتحمل فترات طويلة من نقص الغذاء والماء.
-
تُغيّر أماكنها بسرعة إذا شعرت بالخطر أو التهديد.
-
الغريب أن الصراصير تقوم بـتنظيف أجسامها باستمرار باستخدام أرجلها وفكوكها، خاصة قرون الاستشعار التي تعتبر حواسها الأساسية.
-
قد تتغذى بشكل جماعي.
-
في غياب الطعام، قد تمارس أكل لحوم الصراصير الأخرى (افتراس أو أكل جثث ميتة).
الصراصير ليست مجرد حشرات عشوائية، بل لها نظام سلوكي متكامل يعتمد على التواصل الكيميائي، والحياة الجماعية، وردود الفعل السريعة، ما يجعلها ناجحة جدًا في البقاء والتكاثر في بيئات مختلفة.
الصراصير تتكاثر بسرعة كبيرة، وهي من الحشرات ذات الدورة الحياتية غير الكاملة، أي أنها تمر بثلاث مراحل فقط: بيضة → حورية → بالغ.
-
يتم التزاوج بين ذكر وأنثى الصرصور بعد بلوغهما.
-
تستخدم الفيرمونات (روائح كيميائية) لجذب الشريك.
-
بعد التزاوج، تحتفظ الأنثى بالحيوانات المنوية لفترة وتستخدمها لتخصيب البيوض.
-
الأنثى تضع البيوض داخل كيس يُسمى كبسولة البيض (ootheca).
-
تحتوي كل كبسولة على 10 إلى 40 بيضة حسب النوع.
-
قد تحمل الأنثى الكبسولة حتى تكون جاهزة للفقس، أو تضعها في مكان آمن ودافئ.
-
البيوض تكون داخل الكبسولة وتفقس خلال عدة أيام إلى أسابيع حسب الحرارة والرطوبة.
-
تخرج من البيضة على شكل حورية تشبه الصرصور البالغ لكنها أصغر حجمًا وبدون أجنحة.
-
تمر الحورية بعدة انسلاخات (تغييرات في الجلد الخارجي) لتكبر وتنمو.
-
قد تمر بـ 5 إلى 13 انسلاخًا حتى تصل إلى طور البلوغ.
-
بعد آخر انسلاخ، تظهر الأجنحة (إن وُجدت في النوع)، ويكون الصرصور قادرًا على التزاوج.
-
يعيش الصرصور البالغ من 6 أشهر إلى أكثر من سنة حسب النوع والبيئة.
-
تضع الأنثى كبسولة كل أسبوع تقريبًا.
-
كل كبسولة بها حوالي 30–40 بيضة.
-
دورة الحياة الكاملة تستغرق من 3 إلى 4 أشهر.
-
قدرة الصراصير على التكاثر السريع تجعل السيطرة عليها صعبة.
-
في بيئة مناسبة، يمكن لعائلة واحدة من الصراصير أن تنتج الآلاف من الأفراد في سنة واحدة.
دورة حياة الصرصور سريعة وبسيطة، لكنها فعالة للغاية:
بيضة → حورية → بالغ
وتتكرر هذه الدورة باستمرار، ما يجعل الصراصير من أسرع الحشرات تكاثرًا وأكثرها مقاومة للانقراض.
- الصراصير يمكنها أن تمثل دور الفارس بلا رأس بكل مهارة فهي تستطيع العيش لأسبوع كامل دون رأس لأنها تستطيع التنفس من خلال الثقوب و كل أجزاء جسمها كما يساعدها نظام دورتها الدموية المفتوح في ذلك و هي تموت عطشا نتيجة خلع رأسها لأنها فقط قد فقدت فمها و القدرة على شرب المياه.
- يستطيع الصرصور الغطس في المياه لمدة نصف ساعة و يحبس نفسه فوق سطح الماء لمدة 40 دقيقة فهم يقومون بذلك في حالة طبيعية حفاظا على توازن الماء في جسمهم و لتخفيف فقدان الماء.
- تصل سرعة الصرصور إلى ما يعادل 5 كيلومترات في الساعة و هذا ما يجعلها سلاحا بيولوجيا فتاكا ينشر المرض و الجراثيم في المنزل بسرعة رهيبة.
- هنالك أكثر من 4000 نوع من صراصير في جميع أنحاء العالم كافة و أكبرها حجما الصرصور الأمريكي الجنوبي حيث يبلغ طوله حوالي 15 سنتمترا تقريبا و بعدها أكثر كثرة و شهرة هو الصرصور الألماني.
- لقد ظهرت الصراصير على وجه الارض منذ 180 مليون سنة مضت و هي الوحيدة التي ستبقى حية بعد فناء بني الإنسان.
- يمكن للصراصير العيش بدون طعام لمدة شهر واحد و يمكنها البقاء حية دون شرب قطرة ماء لمدة أسبوع واحد كل هذا بسبب كون دمائها من النمط البارد.
- تستطيع الصراصير إلتهام أي شيئ مصنوع من المواد العضوية من الأطعمة البشرية إلى الحشرات الميتة إلى الورق و القماش إلى الصابون و الخشب و الصمغ و حتى الشعر لذى فهي من أكثر المخلوقات قدرة على التأقلم مع الظروف القاسية و المختلفة.
- بعد أن تم رمي القنبلتين النوويتين على هيروشيما و نكازاݣي كان الكائن الوحيد الذي بقي على قيد الحياة و تكاثر بشكل طبيعي في المنطقة بالرغم من حجم الإشعاع النووي الذي لم يكن يسمح بأي شكل من أشكال الحياة الأخرى بالوجود و لا يزال السبب غير معروف في قدرة هذه الحشرات على مقاومة الإشعاعات العالية حتى الآن.
-
الصراصير تتغذى على المواد المتحللة والنفايات، مثل:
-
أوراق الأشجار المتعفنة
-
بقايا الطعام
-
فضلات الحيوانات
-
-
هذا يجعلها تلعب دورًا مهمًا في تحلل المواد العضوية، والمساهمة في إعادة تدوير العناصر الغذائية في التربة.
-
الصراصير تُعد غذاءً لعدد كبير من الكائنات مثل:
-
الطيور
-
الضفادع
-
العناكب
-
السحالي
-
الثدييات الصغيرة
-
-
لذا فهي عنصر أساسي في السلاسل الغذائية الطبيعية.
-
وجود الصراصير في الطبيعة يساهم في منع تراكم النفايات العضوية.
-
كما تساهم في الحد من الحشرات الصغيرة الأخرى عبر أكلها أحيانًا.
-
آفات منزلية تسبب تلفًا للأغذية والكتب والملابس والأجهزة.
-
تتسبب في نفقات عالية لمكافحتها، خاصة في:
-
الفنادق
-
المطاعم
-
المستشفيات
-
-
تنقل أمراضًا وبكتيريا ضارة مثل السالمونيلا، مما يؤثر على صحة الإنسان وقد يُسبب خسائر اقتصادية في قطاع الصحة.
-
وجود الصراصير في منشآت تجارية (مطاعم، مستشفيات، مخازن) يؤدي إلى:
-
فقدان الثقة من الزبائن
-
إغلاقات صحية
-
غرامات مالية
-
-
تُستخدم بعض أنواع الصراصير (مثل الصرصور المدغشقري) في:
-
البحوث البيولوجية والعصبية
-
تجارب مقاومة الإشعاع
-
دراسة السلوك الجماعي والتواصل الكيميائي
-
-
في بعض الدول، تُربّى الصراصير وتُستخدم:
-
كغذاء للأسماك والزواحف والطيور
-
كمصدر بروتين في مزارع تربية الحشرات
-
تعليقات
إرسال تعليق