-
الاسم العلمي: Ursus arctos
-
الموطن: أمريكا الشمالية، أوروبا، آسيا
-
الصفات: كبير الحجم، لون فرائه يتراوح بين البني الفاتح والغامق.
-
السلوك: مفترس وقوي، يسبت شتاءً، غذاؤه متنوع (أسماك، لحوم، نباتات).
-
أنواع فرعية مشهورة: الدب الرمادي (Grizzly) ودب كودياك.
-
الاسم العلمي: Ursus maritimus
-
الموطن: القطب الشمالي
-
الصفات: فروه أبيض كثيف، يتكيف مع البرد القارس
-
السلوك: سباح ماهر، يعتمد على الفقمات في غذائه، مهدد بالانقراض بسبب ذوبان الجليد.
-
الاسم العلمي: Ailuropoda melanoleuca
-
الموطن: الغابات الجبلية في الصين
-
الصفات: فراء أبيض وأسود، وجه مستدير، ضخم لكنه غير عدواني
-
الغذاء: يتغذى أساسًا على الخيزران
-
التهديد: كان مهددًا بالانقراض، تحسنت حالته بفضل جهود الحماية.
-
الاسم العلمي: Ursus americanus
-
الموطن: أمريكا الشمالية
-
الصفات: متوسط الحجم، لون فرائه يتراوح من الأسود إلى البني أو الأشقر
-
السلوك: يتجنب البشر غالبًا، يتغذى على النباتات والفاكهة والحشرات.
-
الاسم العلمي: Ursus thibetanus
-
الموطن: شرق آسيا (جبال الهيمالايا، اليابان، الصين)
-
الصفات: علامة بيضاء على الصدر على شكل هلال
-
التهديد: معرض للصيد الجائر وفقدان الموائل.
-
الاسم العلمي: Melursus ursinus
-
الموطن: شبه القارة الهندية
-
الصفات: أنف طويل، فراء أشعث، مخالب طويلة
-
الغذاء: النمل الأبيض والنحل والفواكه
-
السلوك: نشط ليلاً، يميل للهدوء لكنه قد يكون عدوانيًا عند التهديد.
-
الاسم العلمي: Helarctos malayanus
-
الموطن: جنوب شرق آسيا
-
الصفات: أصغر أنواع الدببة، فراء داكن مع بقعة برتقالية أو صفراء على الصدر
-
السلوك: يتسلق الأشجار، يتغذى على العسل والفواكه والحشرات.
-
يعتبر من أضخم الحيوانات البرية.
-
يتراوح وزنه بين 60 كغ (مثل دب الشمس) وأكثر من 700 كغ (مثل دب كودياك أو الدب القطبي).
-
طوله قد يصل إلى 3 أمتار عند الوقوف على رجليه الخلفيتين.
-
جسم ضخم وقوي، ممتلئ العضلات.
-
أكتاف عريضة وصدر بارز يعطيه قوة في الدفع والحفر.
-
فرو كثيف يوفر العزل الحراري.
-
يختلف لون الفرو حسب النوع: أبيض (الدب القطبي)، أسود، بني، رمادي، أو مزيج مثل الباندا.
-
بعض الأنواع مثل دب الشمس أو الدب الآسيوي لها بقع مميزة على الصدر.
-
رأس كبير، وجه قصير نسبيًا.
-
أسنان حادة وقوية؛ القواطع والأنياب مناسبة للحوم، والضروس للطحن (غذاؤه غالبًا متنوع).
-
حاسة شم قوية جدًا تفوق الكلاب بآلاف المرات.
-
أربعة أطراف قوية، الأرجل الأمامية أعرض وأكثر عضلية.
-
مخالب طويلة غير قابلة للسحب (مثل القطط)، حادة جدًا، تُستخدم في الحفر أو تسلق الأشجار أو الدفاع.
-
العيون صغيرة نسبيًا، الرؤية ضعيفة نسبيًا مقارنة بالشم.
-
الأذنان مستديرتان وصغيرتان.
-
قصير جدًا، لا يتجاوز 20 سم في أغلب الأنواع.
-
يمكنه الوقوف والمشي على القدمين الخلفيتين لمسافات قصيرة، ويُستخدم هذا الوضع في الاستكشاف أو الدفاع.
-
الدببة حيوانات انفرادية بطبعها، تعيش وتتنقل بمفردها باستثناء الأم مع صغارها.
-
تتجنّب التفاعل مع دببة أخرى خارج موسم التزاوج أو عند وفرة الغذاء.
-
بعض الأنواع مثل الدب البني والدب الأسود تدخل في سبات شتوي لتوفير الطاقة خلال البرد ونقص الطعام.
-
خلال السبات، ينخفض معدل ضربات القلب ودرجة حرارة الجسم، ويتوقف الدب عن الأكل والشرب والتبول.
-
الدببة حيوانات ذكية وفضولية، تتعلم من التجربة، وتقوم بفتح الأبواب أو الحاويات للبحث عن الطعام.
-
تستطيع تذكر مواقع الطعام لفترات طويلة.
-
عادة ما تتجنب المواجهة، لكنها قد تصبح عدوانية جدًا عند التهديد، خاصة إن كانت تحمي صغارها أو تفاجأت.
-
تستخدم قوتها ومخالبها للدفاع بقوة.
-
أغلب الدببة قارتة (تأكل النبات والحيوان)، مثل الدب البني والدب الأسود.
-
بعضها يميل إلى اللحم أكثر، مثل الدب القطبي، أو إلى النباتات مثل الباندا.
-
تبحث باستمرار عن الطعام، وقد تقطع مسافات طويلة لهذا الغرض.
-
تختلف حسب البيئة؛ بعض الدببة نشطة نهارًا (مثل الدب القطبي)، وأخرى ليلاً (مثل الدب الكسلان).
-
يمكن أن تغيّر نمط نشاطها لتفادي البشر.
-
الأم ترعى صغارها برعاية كبيرة، تعلمهم الصيد وتسلق الأشجار.
-
تبقى الأشبال مع أمها لأشهر أو حتى سنتين.
-
بعض الأنواع تحدد منطقتها بعلامات خدش على الأشجار أو ترك روائح.
-
لكنها لا تكون شديدة الدفاع عن الأرض مقارنة بالحيوانات الأخرى.
يتنوع غذاء الدب حسب نوعه وموطنه، لكن أغلب أنواع الدببة تُعد قارتة (Omnivores)، أي أنها تتغذى على النباتات والحيوانات معًا. وفيما يلي نظرة مفصّلة على ما تأكله الدببة:
-
السلمون هو طعام مفضّل خاصة لدى الدببة البنية وخصوصًا في مواسم الهجرة.
-
تستخدم مخالبها القوية لاصطياد الأسماك من الأنهار.
-
تصطاد أو تتغذى على الجيف.
-
الدب القطبي يعتمد بشكل رئيسي على لحم الفقمات، وقد يصطاد حيوانات أخرى في القطب.
-
بعض الأنواع قد تهاجم طرائد صغيرة مثل الغزلان أو القوارض.
-
تشكل جزءًا كبيرًا من غذاء الدب الأسود والدب البني.
-
تشمل التوت، العنب البري، الفراولة، وغيرها من الثمار البرية.
-
تأكل الأعشاب، الجذور، الأوراق، والزهور.
-
الباندا العملاق حالة خاصة، حيث يتغذى تقريبًا بشكل كامل على الخيزران (يشكل 99% من نظامه الغذائي).
-
تحب الدببة العسل، وتكسر خلايا النحل للحصول عليه.
-
تتغذى أيضًا على النمل الأبيض، النحل، الخنافس، ويرقات الحشرات، خصوصًا الدب الكسلان في الهند.
-
الدببة تخزّن الدهون في أجسامها، لذلك في فصل الخريف، تتناول كميات كبيرة من الطعام لتحضير أجسامها للسبات.
-
في الشتاء (لدى الأنواع التي تسبت)، لا تأكل شيئًا.
نعم، بعض أنواع الدببة مهددة بالانقراض أو في خطر بسبب عدة عوامل بيئية وبشرية، لكن ليست كل الأنواع في نفس درجة التهديد. إليك التفاصيل:
-
الحالة: معرض للتهديد (Vulnerable) – تحسنت بعد أن كانت مهددة بشدة.
-
السبب: فقدان موطنه الطبيعي (غابات الخيزران)، وصعوبة التكاثر.
-
الجهود المبذولة: برامج حماية صينية صارمة وإنشاء محميات طبيعية.
-
الحالة: مهدد (Vulnerable)
-
السبب الرئيسي: ذوبان الجليد القطبي بسبب التغير المناخي.
-
يعتمد بشكل كبير على الجليد لصيد الفقمات، وفقدانه يؤدي إلى جوع وهلاك صغار الدببة.
-
الحالة: معرض للخطر (Vulnerable)
-
السبب: الصيد الجائر، فقدان الموائل، والاتجار غير المشروع.
-
الحالة: معرض للخطر (Vulnerable)
-
السبب: الصيد لأجل المرارة (تُستخدم في الطب التقليدي)، وتدمير الغابات.
-
الحالة: غير مهدد عالميًا، لكن بعض السلالات المحلية مهددة (مثل دب الغريزلي في بعض مناطق أميركا).
-
التحديات: فقدان الموطن واصطدامه بالأنشطة البشرية.
-
الحالة: غير مهدد (Least Concern)
-
السبب: واسع الانتشار، وتوجد قوانين تحميه في كثير من الولايات.
-
الحالة: معرض للانقراض (Vulnerable)
-
السبب: تدمير الغابات المدارية وعمليات الصيد غير القانونية.
- فقدان المواطن الطبيعية (بسبب قطع الأشجار وبناء المدن والطرقات).
- الصيد الجائر (من أجل الفرو، اللحم، أو أعضاء تُستخدم في الطب التقليدي).
- التغير المناخي (يؤثر بشكل خاص على الدب القطبي).
- الاحتكاك مع البشر (نتيجة اقترابهم من المدن والمزارع بحثًا عن الطعام).
تعليقات
إرسال تعليق